[size=21]قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
«هو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم لا تزيفه الاَهواء ، ولا تلبسه الاَلسنة ولا يخلق عن الرد».
وفي رواية : لا يخلُق من كثرة القراءَة.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
«كتاب الله... لا يلخُق على طول الردّ ولا تنقضي عِبَره ولا تفنى عجائبه».
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
«كتاب الله وأَهل بيتي : الكتاب هو القرآن ، وفيه الحجة والنور والبرهان ، كلامُ الله غضٌ طريٌّ جديد شاهدٌ ، وحكم عادل قائد بحلاله وحرامة».
قال الامام الباقر محمّد بن علي (عليه السلام) :
«إن القرآن حىّ لا يموت ، والاية حَيّةٌ لا تموت ، فلو كانت الاية إذا نزلت في الاَقوام وماتوا ماتت الاية لماتَ القرآنُ ، ولكن هي جارية في الباقين كما جرت في الماضين».
قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) :
«إِن القرآن حيّ لا يموت، والاية حَيّة كما يجري الليل والنهار وكما تجري الشمس والقمر يجري على آخرنا كما يجري على أَوَّلنا».
سئل الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ما بال القران لا يزداد على النشر والدرس الاغضاضة ؟ فقال (عليه السلام) :
«لاَن الله تبارك وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غضٌّ إِلى يوم القيامة » .
قال الامام الرضا علي بن موسى (عليه السلام) :
«هو حبل الله المتين وعروته الوثقى وطريقته المثلى المؤدي إِلى الجنة ، والمنجى من النار لا يخلق من الاَزمنة ولا يغث على الاَلسنة ، لاَنه لا يجعل لزمان دون زمان ، بل جُعل دليل البرهان.
وحجة على كل إِنسان ، لا يأْتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد».[/size]
«هو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم لا تزيفه الاَهواء ، ولا تلبسه الاَلسنة ولا يخلق عن الرد».
وفي رواية : لا يخلُق من كثرة القراءَة.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
«كتاب الله... لا يلخُق على طول الردّ ولا تنقضي عِبَره ولا تفنى عجائبه».
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
«كتاب الله وأَهل بيتي : الكتاب هو القرآن ، وفيه الحجة والنور والبرهان ، كلامُ الله غضٌ طريٌّ جديد شاهدٌ ، وحكم عادل قائد بحلاله وحرامة».
قال الامام الباقر محمّد بن علي (عليه السلام) :
«إن القرآن حىّ لا يموت ، والاية حَيّةٌ لا تموت ، فلو كانت الاية إذا نزلت في الاَقوام وماتوا ماتت الاية لماتَ القرآنُ ، ولكن هي جارية في الباقين كما جرت في الماضين».
قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) :
«إِن القرآن حيّ لا يموت، والاية حَيّة كما يجري الليل والنهار وكما تجري الشمس والقمر يجري على آخرنا كما يجري على أَوَّلنا».
سئل الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ما بال القران لا يزداد على النشر والدرس الاغضاضة ؟ فقال (عليه السلام) :
«لاَن الله تبارك وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غضٌّ إِلى يوم القيامة » .
قال الامام الرضا علي بن موسى (عليه السلام) :
«هو حبل الله المتين وعروته الوثقى وطريقته المثلى المؤدي إِلى الجنة ، والمنجى من النار لا يخلق من الاَزمنة ولا يغث على الاَلسنة ، لاَنه لا يجعل لزمان دون زمان ، بل جُعل دليل البرهان.
وحجة على كل إِنسان ، لا يأْتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد».[/size]