سم الله الرحمن الرحيم
برنامج جمعة الرضيع العالمية
برنامج جمعة الطفل الرضيع
برنامج اليوم العالمي للطفل الرضيع
كونوا معنا في صباح أول جمة من شهر محرم الحرام من كل عام
بحضور النساء والأطفال الرضع
المراسيم العالمية لإحياء ذكرى إستشهاد العبد الصالح باب الحوائج عبد الله الرضيع (علي الأصغر) إبن الإمام الحسين عليهما السلام
برنامج إحياء الذكرى السنوية لإستشهاد الطفل عبد الله الرضيع عليه السلام
البرنامــــج:
يبدأ الرنامج في كافة دول العالم التي يقام فيها كل عام في وقت وساعة واحدة وسيكون البرنامج موحدا من ناحية الشكل واللباس الموحد والمضمون والهدف.
الموعد (الجمعة الأولى من شهر محرم الحرام من كل عام)
طريقة تنفيذ البرنامج:
• عند بداية البرنامج تدخل الأمهات ومعهن الأطفال الرضع ويقدم لكل رضيع زي عربي أخضر مع وشاح أخضر اللون ورباط رأس أحمر (عصابة حمراء) كتبت عليه عبارة (بأي ذنب قتلت).
وبعد تلبيس الرضع بالزي الموحد ، يبدأ البرنامج بقراءة الآيات الأولى من سورة مريم.
• إلقاء خطبة تتضمن المضامين التالية:
١- إثارة وتربية وتنمية العواطف الشيعية الموالية لأهل البيت (ع)
٢- إثارة المشاعر المبنية على أساس الولاية ومقارعة الظلم.
٣- توجيههم نحو إنتظار المنتقم الحقيقي لدم الإمام الحسين وباب الحوائج عبد الله الرضيع عليه السلام ، سيدنا ومولانا المهدي المنتظر صاحب العصر والزمان (عج).
• إقامة مراسم العزاء والتي تتضمن:-
تركيز الأذهان والمشاعر حول مظلومية الإمام الحسين (ع) بالإستدلال بشهادة رضيع الإمام الحسين (ع). وقراءة مصيبة الطفل الرضيع عليه السلام الذي ذبح ضاميا وهو يتلضى عشطا بسهم مثلث ذو ثلاث شعب من يد حرملة بن كاهل الأسدي الكوفي ذبحه من الوريد الى الوريد ومن الودق الى الودق وهو في حجر أبيه الإمام الحسين (ع) ، وقد قام الإمام الحسين بأخذ قبضة من دمه الشريف وألقى به نحو السماء فلم تسقط منه قطرة على الارض. فشهادة عبد الله الرضيع عليه السلام هي الوثيقة الدامغة على مظلومية الإمام الحسين عليه السلام وسلامة نهضته وثورته التي هي إمتدادا لرسالات الأنبياء.
•الأهداف المنشودة من إحياء مراسيم ذكرى إستشهاد عبد الله الرضيع (علي أصغر عليه السلام)
١- تعريف العالم بمظلومية أهل بيت النبوة والرسالة (عليهم السلام) لاسيما مظلومية أبي الأحرار الإمام الحسين (عليه السلام) بأسلوب معاصر ومتحضر وباللغة التي يفهمها العالم.
٢- إبراز مظلومية الطفل الرضيع (عبد الله إبن الإمام الحسين عليهما السلام) أصغر شهداء معسكر الإمام الحسين (ع) في واقعة الطف وربطهما بالمجازر والمذابح المعاصرة التي تستهدف أطفال أتباع أهل البيت في العراق ولبنان وفلسطين وباقي البلدان الاسلامية.
٣- فضح أساليب آل أمية وأتباعهم المتعطشين أبدا لسفك دماء الأطفال الرضع وعلى مر التاريخ.
٤- فتح قنوات إتصال إعلامية وعلى مواقع الانترنت مع جميع شرفاء وأحرار العالم لإدانة هذه المجازر الدموية عبر كتاباتهم ومساهماتهم الثقافية لنشر الوعي الإيماني والرسالي لدى الشباب خاصة.
٥- تفعيل دور المرأة الرسالية المسلمة وإعطائها مساهمة جيدة تتحرك من خلالها كونها المسؤول عن تربية الطفل والطفل يعني نواة المستقبل الزاهر.
٦- حضور المرأة الرسالية السائرة على خط فاطمة الزهراء والسيدة زينب الكبرى والرباب أم الطفل عبد الله الرضيع والهاشميات في إحياء الذكرى السنوي لإستشهاد عبد الله بن الإمام الحسين (عليه السلام) بطفلها الرضيع سيؤدي مستقبلا لأن يكون طفلها حسينيا متربيا على منهج الإمام الحسين وطفله الرضيع (ع) الذي هو منهج الإباء والحرية والكرامة الإنسانية ورفضه لكل أنواع الظلم والإضطهاد وتعلقه بأهداف النهضة الحسينية المقدسة ، بالإضافة الى أن حضور المرأة في المراسيم سيحملها مسؤولية كبيرة في تربية الأطفال تربية رسالية حسينية أولا وأن تحمل الرسالة الإعلامية للثورة الحسينية ثانيا كما حملتها العقيلة زينب بعد إستشهاد الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه في واقعة الطف في كربلاء.
٧- ثبت علميا بأن الأطفال الرضع لديهم الإدراك الكامل ، وغيبيا فإن أول ما يولد الطفل يجب قراءة أو همس الأذان والإقامة في أذنيه ، من هنا سيبدأ تكوين شخصيته منذ اليوم الأول بأنه يدرك ويستطيع أن يكون نبيا أو إماما أو قياديا ولو بدمه كما هو الحال مع باب الحوائج عبد الله الرضيع (عليه السلام) لذلك ترى أن له أنصار وأتباع من عمره وسنه ويقومون بإقامة العزاء على مصيبته ومظلوميته في كل أنحاء العالم وإعطاء العهد والميثاق على المضى قدما على نهجه وبذل المهج لنصرة إمام زمانه وإطاعة ولي أمره الحجة المنتظر المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وكسر شوكة عدوه ووصمه بالعار أبد الدهر والإنتصار على عدوه يعني (إنتصار الدم على السيف).
وعالميا هناك توجه خاص للأطفال وقد تأسست منظمات وجمعيات مختلفة في هذا المجال تعني بحقوق الطفل ، لذلك لدينا تلاقي إنساني في هذا المجال بل وأكثر من ذلك بأن يستشهد ويحضر في ميدان المعركة ويكون لدمه الطاهر الأثر الكبير في التاريخ ليس على صعيد الفكر الشيعي فحسب بل على الصعيد الإنساني كافة ويضيف بذلك الى هذه الجمعيات أو المنظمات إضافات تعلو وتزيد من قيمة الطفل
المجمع العالمي لإحياء ذكرى مظلومية الطفل الرضيع عليه السلام
www.aliasghar.org
برنامج جمعة الرضيع العالمية
برنامج جمعة الطفل الرضيع
برنامج اليوم العالمي للطفل الرضيع
كونوا معنا في صباح أول جمة من شهر محرم الحرام من كل عام
بحضور النساء والأطفال الرضع
المراسيم العالمية لإحياء ذكرى إستشهاد العبد الصالح باب الحوائج عبد الله الرضيع (علي الأصغر) إبن الإمام الحسين عليهما السلام
برنامج إحياء الذكرى السنوية لإستشهاد الطفل عبد الله الرضيع عليه السلام
البرنامــــج:
يبدأ الرنامج في كافة دول العالم التي يقام فيها كل عام في وقت وساعة واحدة وسيكون البرنامج موحدا من ناحية الشكل واللباس الموحد والمضمون والهدف.
الموعد (الجمعة الأولى من شهر محرم الحرام من كل عام)
طريقة تنفيذ البرنامج:
• عند بداية البرنامج تدخل الأمهات ومعهن الأطفال الرضع ويقدم لكل رضيع زي عربي أخضر مع وشاح أخضر اللون ورباط رأس أحمر (عصابة حمراء) كتبت عليه عبارة (بأي ذنب قتلت).
وبعد تلبيس الرضع بالزي الموحد ، يبدأ البرنامج بقراءة الآيات الأولى من سورة مريم.
• إلقاء خطبة تتضمن المضامين التالية:
١- إثارة وتربية وتنمية العواطف الشيعية الموالية لأهل البيت (ع)
٢- إثارة المشاعر المبنية على أساس الولاية ومقارعة الظلم.
٣- توجيههم نحو إنتظار المنتقم الحقيقي لدم الإمام الحسين وباب الحوائج عبد الله الرضيع عليه السلام ، سيدنا ومولانا المهدي المنتظر صاحب العصر والزمان (عج).
• إقامة مراسم العزاء والتي تتضمن:-
تركيز الأذهان والمشاعر حول مظلومية الإمام الحسين (ع) بالإستدلال بشهادة رضيع الإمام الحسين (ع). وقراءة مصيبة الطفل الرضيع عليه السلام الذي ذبح ضاميا وهو يتلضى عشطا بسهم مثلث ذو ثلاث شعب من يد حرملة بن كاهل الأسدي الكوفي ذبحه من الوريد الى الوريد ومن الودق الى الودق وهو في حجر أبيه الإمام الحسين (ع) ، وقد قام الإمام الحسين بأخذ قبضة من دمه الشريف وألقى به نحو السماء فلم تسقط منه قطرة على الارض. فشهادة عبد الله الرضيع عليه السلام هي الوثيقة الدامغة على مظلومية الإمام الحسين عليه السلام وسلامة نهضته وثورته التي هي إمتدادا لرسالات الأنبياء.
•الأهداف المنشودة من إحياء مراسيم ذكرى إستشهاد عبد الله الرضيع (علي أصغر عليه السلام)
١- تعريف العالم بمظلومية أهل بيت النبوة والرسالة (عليهم السلام) لاسيما مظلومية أبي الأحرار الإمام الحسين (عليه السلام) بأسلوب معاصر ومتحضر وباللغة التي يفهمها العالم.
٢- إبراز مظلومية الطفل الرضيع (عبد الله إبن الإمام الحسين عليهما السلام) أصغر شهداء معسكر الإمام الحسين (ع) في واقعة الطف وربطهما بالمجازر والمذابح المعاصرة التي تستهدف أطفال أتباع أهل البيت في العراق ولبنان وفلسطين وباقي البلدان الاسلامية.
٣- فضح أساليب آل أمية وأتباعهم المتعطشين أبدا لسفك دماء الأطفال الرضع وعلى مر التاريخ.
٤- فتح قنوات إتصال إعلامية وعلى مواقع الانترنت مع جميع شرفاء وأحرار العالم لإدانة هذه المجازر الدموية عبر كتاباتهم ومساهماتهم الثقافية لنشر الوعي الإيماني والرسالي لدى الشباب خاصة.
٥- تفعيل دور المرأة الرسالية المسلمة وإعطائها مساهمة جيدة تتحرك من خلالها كونها المسؤول عن تربية الطفل والطفل يعني نواة المستقبل الزاهر.
٦- حضور المرأة الرسالية السائرة على خط فاطمة الزهراء والسيدة زينب الكبرى والرباب أم الطفل عبد الله الرضيع والهاشميات في إحياء الذكرى السنوي لإستشهاد عبد الله بن الإمام الحسين (عليه السلام) بطفلها الرضيع سيؤدي مستقبلا لأن يكون طفلها حسينيا متربيا على منهج الإمام الحسين وطفله الرضيع (ع) الذي هو منهج الإباء والحرية والكرامة الإنسانية ورفضه لكل أنواع الظلم والإضطهاد وتعلقه بأهداف النهضة الحسينية المقدسة ، بالإضافة الى أن حضور المرأة في المراسيم سيحملها مسؤولية كبيرة في تربية الأطفال تربية رسالية حسينية أولا وأن تحمل الرسالة الإعلامية للثورة الحسينية ثانيا كما حملتها العقيلة زينب بعد إستشهاد الإمام الحسين وأهل بيته وأصحابه في واقعة الطف في كربلاء.
٧- ثبت علميا بأن الأطفال الرضع لديهم الإدراك الكامل ، وغيبيا فإن أول ما يولد الطفل يجب قراءة أو همس الأذان والإقامة في أذنيه ، من هنا سيبدأ تكوين شخصيته منذ اليوم الأول بأنه يدرك ويستطيع أن يكون نبيا أو إماما أو قياديا ولو بدمه كما هو الحال مع باب الحوائج عبد الله الرضيع (عليه السلام) لذلك ترى أن له أنصار وأتباع من عمره وسنه ويقومون بإقامة العزاء على مصيبته ومظلوميته في كل أنحاء العالم وإعطاء العهد والميثاق على المضى قدما على نهجه وبذل المهج لنصرة إمام زمانه وإطاعة ولي أمره الحجة المنتظر المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وكسر شوكة عدوه ووصمه بالعار أبد الدهر والإنتصار على عدوه يعني (إنتصار الدم على السيف).
وعالميا هناك توجه خاص للأطفال وقد تأسست منظمات وجمعيات مختلفة في هذا المجال تعني بحقوق الطفل ، لذلك لدينا تلاقي إنساني في هذا المجال بل وأكثر من ذلك بأن يستشهد ويحضر في ميدان المعركة ويكون لدمه الطاهر الأثر الكبير في التاريخ ليس على صعيد الفكر الشيعي فحسب بل على الصعيد الإنساني كافة ويضيف بذلك الى هذه الجمعيات أو المنظمات إضافات تعلو وتزيد من قيمة الطفل
المجمع العالمي لإحياء ذكرى مظلومية الطفل الرضيع عليه السلام
www.aliasghar.org
